" من حق الفتاه الالتحاق بالجيش وخدمة وطنها... نطالب بالمساواه "
أول ما تشوف عنوان الجروب دا في الفيس بوك تتشد له جداً وتبقي محتار.. ياترى هل دا فعلاً جروب بينادي بإن البنات تدخل الجيش و بيعتبر دا حق لهم ؟؟ ولا دا جروب للسخرية من مطالبة المرأة الدائمة بالمساواة مع الرجل في كل المجالات حتى لو كانت مش مناسبة ليها .
ساعتها هاتقرر إنك تدخل وتشوف ايه اللي بيحصل جوا .. وهتستغرب جداً لما تلاقي ان اللي انشأ الجروب شاب ، و هاتزيد وقتها جوه عقلك احتمالات ان الموضوع يكون سخرية.. لكن لما تدخل وتشوف بعينك الجروب والمواضيع اللي اتناقشت جواه هتعرف ان الموضوع جد جداً
رغم إن عدد المواضيع المطروحة للنقاش في الجروب 4 مواضيع فقط لكن المواضيع غطت الفكرة من جوانب كتير
مثلاً موضوع : " إن كيدهن عظيم في الجيش أفضل " اللي كتبته... " داليا صبري " اتكلم عن نقاط مهمة جداً
منها أنه : ناقش نقطة الطبيعة الفسيولوجية للبنت وضعف بنيانها وانها ممكن تتدرب تدريبات على الاسلحة الخفيفة والمهارات القتالية اللي تصلح للبنات و العلوم النظرية والادارية التنظيمية
وقالت كمان ان المحتل لما بيدخل بلد مش بيفرق بين بنت و ولد ، بين طفل وشيخ ولا أخضر ويابس
وإن البنات ممكن يبقوا جبهة دفاع داخلية علشان لو لاقدر الله الجيش انهزم ودخل المحتل البلد ما يلاقوش بلد كاملة عزلاء وساعتها الستات هتطبق مبدأ الجيش قالك أتصرف .
ولما فكرنا نعمل تحقيق عن الفكرة كنا مهتمين جداً نعرف رأي " أحمد نصار " - 29 سنة محامي اسكندراني - ونعرف هو عايز يوصل بالفكرة لحد فين علشان كده كان لينا معاه الحوار دا :
* الاول يا أحمد عايزين نعرف انت جد في الفكرة دي ولا عاملها من باب السخرية ؟
* في نقطة أخيرة يا احمد فى شباب بيأيدوا الفكرة من باب انهم شايفين الجيش عقاب و نفسهم ينتقموا من البنات بيه انت ايه رأيك ؟؟
"أي مجال ممكن يصلح لعمل المرأة لأن المرأة دخلت في مجالات كتير واثبتت نجاحها لكن هتاخد شوية وقت علشان المجتمع يعترف بيها في المجال دا ، لكن هي تقدر تثبت نفسها خاصة ان في الاسلام دايماً كانت المرأة ليها دور كبير في الفتوحات الإسلامية "
" من حق الفتاه الالتحاق بالجيش وخدمة وطنها... نطالب بالمساواه "
أول ما تشوف عنوان الجروب دا في الفيس بوك تتشد له جداً وتبقي محتار.. ياترى هل دا فعلاً جروب بينادي بإن البنات تدخل الجيش و بيعتبر دا حق لهم ؟؟ ولا دا جروب للسخرية من مطالبة المرأة الدائمة بالمساواة مع الرجل في كل المجالات حتى لو كانت مش مناسبة ليها .
ساعتها هاتقرر إنك تدخل وتشوف ايه اللي بيحصل جوا .. وهتستغرب جداً لما تلاقي ان اللي انشأ الجروب شاب ، و هاتزيد وقتها جوه عقلك احتمالات ان الموضوع يكون سخرية.. لكن لما تدخل وتشوف بعينك الجروب والمواضيع اللي اتناقشت جواه هتعرف ان الموضوع جد جداً وهنا بقي تبقي طبقت شعار مجلتنا المصونه اللي هو " شوفت بعيني محدش قالي "
أول ما تشوف عنوان الجروب دا في الفيس بوك تتشد له جداً وتبقي محتار.. ياترى هل دا فعلاً جروب بينادي بإن البنات تدخل الجيش و بيعتبر دا حق لهم ؟؟ ولا دا جروب للسخرية من مطالبة المرأة الدائمة بالمساواة مع الرجل في كل المجالات حتى لو كانت مش مناسبة ليها .
ساعتها هاتقرر إنك تدخل وتشوف ايه اللي بيحصل جوا .. وهتستغرب جداً لما تلاقي ان اللي انشأ الجروب شاب ، و هاتزيد وقتها جوه عقلك احتمالات ان الموضوع يكون سخرية.. لكن لما تدخل وتشوف بعينك الجروب والمواضيع اللي اتناقشت جواه هتعرف ان الموضوع جد جداً
رغم إن عدد المواضيع المطروحة للنقاش في الجروب 4 مواضيع فقط لكن المواضيع غطت الفكرة من جوانب كتير
مثلاً موضوع : " إن كيدهن عظيم في الجيش أفضل " اللي كتبته... " داليا صبري " اتكلم عن نقاط مهمة جداً
منها أنه : ناقش نقطة الطبيعة الفسيولوجية للبنت وضعف بنيانها وانها ممكن تتدرب تدريبات على الاسلحة الخفيفة والمهارات القتالية اللي تصلح للبنات و العلوم النظرية والادارية التنظيمية
وقالت كمان ان المحتل لما بيدخل بلد مش بيفرق بين بنت و ولد ، بين طفل وشيخ ولا أخضر ويابس
وإن البنات ممكن يبقوا جبهة دفاع داخلية علشان لو لاقدر الله الجيش انهزم ودخل المحتل البلد ما يلاقوش بلد كاملة عزلاء وساعتها الستات هتطبق مبدأ الجيش قالك أتصرف .
وفي موضوع " هل المرأة قادرة على قيادة الجيش؟ " طرح أحمد نصار منشئ الجروب مقال بقلم " فاطمة الحواج "
بيأكد تاريخياً ان المرأة قادرة على قيادة الجيش من خلال قصة " سميراميس " وهي المرأة اللي كانت قادرة على قيادة الجيوش
واقتحام الحصون ... عشان تعرفوا بس أن ما يجبها إلا ستاتها
واقتحام الحصون ... عشان تعرفوا بس أن ما يجبها إلا ستاتها
أما بالنسبة لأعضاء الجروب فوصل عددهم لـ 190 عضو من الشباب والبنات مابين مؤيد ومعارض ومؤيد لكن في حدود .
ولما فكرنا نعمل تحقيق عن الفكرة كنا مهتمين جداً نعرف رأي " أحمد نصار " - 29 سنة محامي اسكندراني - ونعرف هو عايز يوصل بالفكرة لحد فين علشان كده كان لينا معاه الحوار دا :
* الاول يا أحمد عايزين نعرف انت جد في الفكرة دي ولا عاملها من باب السخرية ؟
أحمد نصار : جد طبعا وباعتبر عدم دخول المرأه الجيش من قبيل التمييز ضدها.
* لكن البعض شايفينها انه تمييز ليها انت ايه رايك ؟
أحمد نصار : لو الجيش ده شيء سيء واللى يدخله بيدخله على انه عقاب يبقى تمييز ليها
لكن انا شايف ان دخول الجيش وخدمة الوطن شرف
* طيب في اهالي مش بتحب تخلي بناتها تبات برا البيت وكده تفتكر دا مش هيضايقهم ؟
لكن انا شايف ان دخول الجيش وخدمة الوطن شرف
* طيب في اهالي مش بتحب تخلي بناتها تبات برا البيت وكده تفتكر دا مش هيضايقهم ؟
أحمد نصار : الاهالى دول لو فكروا حايعرفوا ان ده فى مصلحة بناتهم اكتر وبعدين احنا كلنا بيتنا مصر
* في مصلحة بناتهم من ناحية ايه ؟
أحمد نصار : البنت لما تعتمد على نفسها وتعرف انها زيها زى الولد تقدر تنفع وطنها
اكيد حاتقدر تحافظ على نفسها بعد كده وعلى اولادها للأسف الاسره المصريه مسيطره عليها ان البنت انسانه قليلة الحيله
اكيد حاتقدر تحافظ على نفسها بعد كده وعلى اولادها للأسف الاسره المصريه مسيطره عليها ان البنت انسانه قليلة الحيله
* طيب في ناس بتقول ان البنات بتخدم وطنها بشكل تاني مش شرط الدفاع عنه ؟
أحمد نصار : طبعا ماهى لما ترضع ابنها اللى حايدخل الجيش تكون بتخدم وطنها اه انها بتربى انسان حايدافع عن بلده
* ايوة
أحمد نصار : خلاص انا ممكن اجيب معزه ترضع ابنى وساعتها المعزه دى نعملها تمثال زى تمثال الحرية
* في الجيش الامريكي بيحصل اعتداءات على البنات اللي في الجيش ...
أحمد نصار (( مقاطعاً )) .. وفى الشارع المصرى بتحصل اعتداءات على البنات
* اكيد .. لكن في الشارع البنت هتبلغ هتعمل اي حاجة لكن ف الجيش هتخاف من سلطته عليها
أحمد نصار : البنت حاتبلغ فى الشارع المصرى ؟
انا بشوف كل يوم تحرشات بالبنات واكتر حاجه البنت بتعملها انها ممكن تشتم اللى اتحرش بيها
* بس لما الموضوع بيوصل للي اكتر من التحرش بتبلغ
* بس لما الموضوع بيوصل للي اكتر من التحرش بتبلغ
أحمد نصار : والله برضه فى اغلب الحالات مافيش تبليغ حالات اغتصاب كتيره البنت المصريه بتتعرض ليها ومش بتبلغ لأن فى الشارع المصرى البنت قليلة الحيله بفعل افكار المجتمع بسبب نظرة المجتمع المتخلفه للمغتصبه وانها بتتعامل كانها هى الجانى لكن فى الجيش الامريكى البنت بتقدر تاخد حقها لانها عرفت ازاى تاخد حق وطنها
* طيب في بنات وانا بحاورها اعتبرت ان دخول الجيش بيتنافى مع انوثتها وان البنت اللي عايزة تدخل الجيش تبقى " مش شايفة انها بنت " بالنص قالوا كده !
أحمد نصار : البنات اللى بيقولوا كده اما بيكونوا متاثرين بافكار اهاليهم وخايفين يفكروا اصلا فى البعد عن البيت بسبب القهر النفسى اللى الاهالى بيفرضوه عليهم فبيقولوا نقنع نفسنا بان الجيش غلط او للرجاله بس علشان يحسوا انهم بيعملوا اللى مقتنعين بيه
* طيب في دماغك يا احمد خطوات لتفعيل الموضوع دا يعني تخرج بيه من حيز الفكرة للتنفيذ ؟
أحمد نصار : اه عندى .. ان مصر تبقى دوله مدنيه ، لا يفرق فيها بين الرجل والمرأه وده يتطلب تغيير كبير فى مؤسسات الدوله واولها مؤسسه الرئاسة
* في نقطة أخيرة يا احمد فى شباب بيأيدوا الفكرة من باب انهم شايفين الجيش عقاب و نفسهم ينتقموا من البنات بيه انت ايه رأيك ؟؟
أحمد نصار : هما شايفين الجيش عقاب لان ماعندهمش استعداد يخدموا البلد من اللى شافوه ومن القهر الحكومى ومن استبداد مبارك
لكن لو بياخدوا حقهم فى البلد اكيد حايبصوا للجيش على انه اقل حاجه يخدم بيها بلده لو الناس كلها فهمت ان حماية مصر وحب مصر واجب عليهم زى ماهو واجب عليهم حماية اسرتهم البلد حاتتغير
لكن لو بياخدوا حقهم فى البلد اكيد حايبصوا للجيش على انه اقل حاجه يخدم بيها بلده لو الناس كلها فهمت ان حماية مصر وحب مصر واجب عليهم زى ماهو واجب عليهم حماية اسرتهم البلد حاتتغير
أما عن رأي البنات لما سألناهم ايه رأيك لو تدخلي الجيش ؟؟ كان ردهم الأتي :
ولاء قالت : " أنا نفسي أدخل الجيش لكن ما ينفعش ان البنات تدخل الجيش ، انا نفسي أدخله لأني شايفة انه هينفعني وهيخليني أقدر ادافع عن نفسي لكن البنات في فكرنا المصري ما ينفعش تدخل الجيش "
أما آية فكان رأيها : " ان البنات ما ينفعش تدخل الجيش لأنها ما تقدرش ، الراجل ليه قوامة معينة على المرأة وما تقدرش البنت انها تتحمل اللي بيتحمله والبنت ليها مسؤليات تانية .. ممكن تبقى ممرضة وممكن تبقى في الاعمال الادارية لكن الضرب و(( الرزع )) ما ينفعش على البنت "
وفي بنات كانت اجابتها مختصرة جداً .. أول ما قولتلهم ايه رأيكم ان البنات تدخل الجيش
أمينة قالت " يا نهار اسود جيش !! "
و شيماء قالت " هم الولاد بيدخلوا لما البنات تدخل ؟!! "
و أما بقى رأي الشباب في الموضوع
فكان رأي عمرو عزت : " لا طبعا انا ضد الكلام دة تماما .. بالعقل كدة الجيش اولا بيحتاج بنيه قويه
وناس تستحمل الظروف دي نفسيا وجسديا ، وطبعا طبيعه البنت زى ماخلقها ربنا مش مهيأه لكدة خالص
خصوصا كمان البنت المصريه المعروفه برقتها وجمالها ..
واحنا بردو طبعا منرضاش ان مكياجهم يبوظ من الشمس ورجليهم تفقفق من المشى وبطنهم توجعهم من الاكل وقلبهم يقف من الخضه .. ومن العذاب اللى بيشوفه المجندين .. احنا بردو رجاله "
وناس تستحمل الظروف دي نفسيا وجسديا ، وطبعا طبيعه البنت زى ماخلقها ربنا مش مهيأه لكدة خالص
خصوصا كمان البنت المصريه المعروفه برقتها وجمالها ..
واحنا بردو طبعا منرضاش ان مكياجهم يبوظ من الشمس ورجليهم تفقفق من المشى وبطنهم توجعهم من الاكل وقلبهم يقف من الخضه .. ومن العذاب اللى بيشوفه المجندين .. احنا بردو رجاله "
و أحمد فريج قال: " البنت ازاي تدخل الجيش وتلبسي الافرول وتشيل المخلة واكيد هتلبس البيادة يعني عايز اعرف تبقي شكلها ايه انا مقتنع باللي قريته وعرفته ان الاسلام صور البنت او المراة زي الجوهرة اللي بنحافظ عليها ابقي انا اجي وابهدلها
من الممكن ان البنت تبقي صف تاني في حالة الجهاد او الحروب زي ما تكون ممرضة او تجهز الجيش او تحمسي الجنود اللي هيحاربوا ثم طبيع البنت وفسيولجيتها تمنعها انها تقوم بالمهام الشاقة بتاعة الجيش دي ده لما بنتفرج علي مصارعة نسائي او بنت بتشيل حديد بتبقي حالة شاذة بالنسبة لينا بالتالي وجود البنت بجوار الولد في الحرب كمجندة شيئ هيبقي شاذ نوعا ما "
من الممكن ان البنت تبقي صف تاني في حالة الجهاد او الحروب زي ما تكون ممرضة او تجهز الجيش او تحمسي الجنود اللي هيحاربوا ثم طبيع البنت وفسيولجيتها تمنعها انها تقوم بالمهام الشاقة بتاعة الجيش دي ده لما بنتفرج علي مصارعة نسائي او بنت بتشيل حديد بتبقي حالة شاذة بالنسبة لينا بالتالي وجود البنت بجوار الولد في الحرب كمجندة شيئ هيبقي شاذ نوعا ما "
و لما سألنا أ / محسن عن رأيه كأب هل يوافق ان بنته تدخل الجيش كان رده :
" ارضى طبعا .. النصف الآخر محتاجه البلد في كل مكان .. بس عايزين بنات رجالة مش بنات نواعم ومش عايزين عياط في الآخر .. وبعدين مش لازم تشيل سلاح ده خليه للضرورة بس يا خوفي في ساعة الجد نسمع صرا"
" ارضى طبعا .. النصف الآخر محتاجه البلد في كل مكان .. بس عايزين بنات رجالة مش بنات نواعم ومش عايزين عياط في الآخر .. وبعدين مش لازم تشيل سلاح ده خليه للضرورة بس يا خوفي في ساعة الجد نسمع صرا"
وأكيد كان لازم ناخد رأي متخصص في علم الإجتماع في الموضوع دا ..
علشان كده سألنا د / محمد سعيد أستاذ الإجتماع بكلية الآداب جامعة طنطا عن رأيه
في إمكانية دخول البنات الجيش فقال لنا " حاجة زي كده مختلفة عن عادات المجتمع المصري لأن المجتمع المصري فيه عادات معينة موروثة للتنشئة الاجتماعية للذكور والاناث فبتكون زي القيود من الصعب تغييرها وأي ظاهرة اجتماعية بتاخد وقت طويل على ما تتكون والتغيير بياخد وقت اطول .. عندنا في مصر في بعض المجالات المجتمع بيبقى شايف ان المرأة ما ينفعش تدخل فيها -رغم دعوات المساواة بين المرأة والرجل - زي بعض المجالات الحرفية زي الميكانيكا والسباكة من الصعب تلاقي سيدات تشتغل فيها .. نفس الشيء بالنسبة للجيش ، المرأة دورها في الجيش محصور في المستشفيات العسكرية مثلا في الحروب اللي خاضتها مصر دورها كان في الهلال الاحمر .. لكن كدور في الحرب نفسها او كتمهيد مثلاً زي ما بيحصل في الدول الآخرى دي حاجة مش شائعة ومن الصعب تقبلها .
ولما سألناه من وجهة نظرك شايف ان المرأة تصلح لدخول الجيش ولا لأ ؟؟ قالنا :
ولما سألناه من وجهة نظرك شايف ان المرأة تصلح لدخول الجيش ولا لأ ؟؟ قالنا :
"أي مجال ممكن يصلح لعمل المرأة لأن المرأة دخلت في مجالات كتير واثبتت نجاحها لكن هتاخد شوية وقت علشان المجتمع يعترف بيها في المجال دا ، لكن هي تقدر تثبت نفسها خاصة ان في الاسلام دايماً كانت المرأة ليها دور كبير في الفتوحات الإسلامية "
ياترى بقى انت كشاب موافق ولا لأ ان البنات تدخل الجيش ؟؟
وانتي يا بنوتة تحبي تدخلي الجيش ؟؟ وليه ؟
وتفتكري هيجي اليوم اللي نقول فيه ياريت اللي جرى ما كان و ياريتنا ما دخلنا الجيش ؟؟
أيا كانت النتيجة احنا قدها وقدود ولا ايه يا بنات ؟؟؟
" من حق الفتاه الالتحاق بالجيش وخدمة وطنها... نطالب بالمساواه "
أول ما تشوف عنوان الجروب دا في الفيس بوك تتشد له جداً وتبقي محتار.. ياترى هل دا فعلاً جروب بينادي بإن البنات تدخل الجيش و بيعتبر دا حق لهم ؟؟ ولا دا جروب للسخرية من مطالبة المرأة الدائمة بالمساواة مع الرجل في كل المجالات حتى لو كانت مش مناسبة ليها .
ساعتها هاتقرر إنك تدخل وتشوف ايه اللي بيحصل جوا .. وهتستغرب جداً لما تلاقي ان اللي انشأ الجروب شاب ، و هاتزيد وقتها جوه عقلك احتمالات ان الموضوع يكون سخرية.. لكن لما تدخل وتشوف بعينك الجروب والمواضيع اللي اتناقشت جواه هتعرف ان الموضوع جد جداً وهنا بقي تبقي طبقت شعار مجلتنا المصونه اللي هو " شوفت بعيني محدش قالي "
__________________________________________
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق